من هو الدكتور محمّد البرادعي ؟

محمد مصطفى البرادعي (17 يونيو 1942)، دبلوماسي مصري ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق. حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005. ولد في الدقي (حاليا حي في محافظة الجيزة في مصر). والده مصطفى البرادعي محام ونقيب سابق للمحامين. تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة ليسانس الحقوق. وهو متزوج من عايدة الكاشف، وهي مُدرِّسة في رياض أطفال مدرسة فينا الدولية، ولهما ابنان. ابنتهما ليلى محامية وابنهما مصطفى مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة، وهما يعيشان في لندن. بدأ البرادعى حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة الهيئات سنة 1964م حيث مثل بلاده في بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك وفي جنيف. سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة نيويورك. عاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية ليصبح مسؤولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحوث سنة 1980م، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987. اكتسب خلال عمله كأستاذ وموظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال وصيرورات المنظمات الدولية خاصة في مجال حفظ السلام والتنمية الدولية، وحاضَرَ في مجال القانون الدولي والمنظمات الدولية والحد من التسلح والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وألَّف مقالات وكتبا في تلك الموضوعات، وهو عضو في منظمات مهنية عدة منها اتحاد القانون الدولي والجماعة الأمريكية للقانون الدولي.


إلتحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية، حتى عُيِّن رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس وذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005.

البيان التاريخي الذي طرحه د. البرادعي + التوقيع الإلكتروني بالموافقة علي البيان تجده علي الموقع الرسمي " الجمعية الوطنية للتغيير " https://www.taghyeer.net/



كتبت جريدة اليوم السابع عن تاريخ عائلة د. البرادعي

تاريخهم طويل فى محاربة الإقطاع ومساندة فقراء الفلاحين◄أشهرهم مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومحافظ دمياط◄يتصلون بعلاقات نسب مع كثير من العائلات منها النجار فى الإسكندرية والمصرى فى المنصورةالبرادعى، عائلة عريقة ومحبوبة بشهادة الجميع فى قرية «إبيار» مركز كفر الزيات بالغربية، مسقط رأس العائلة، فلها مواقف وطنية وإنسانية مشهورة، ورغم أنها لا تزيد عن كونها عائلة «مستورة» بلغة أهل الريف http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=47165&SecID=171&IssueID=0

تجدوه علي الموسوعة العالمية ويكيبيديا

http://en.wikipedia.org/wiki/Mohamed_ElBaradei

ويمكنكم زيارة الموقع العالمي للأشخاص الأكثر شعبية في العالم من السياسيين والرؤساء والرموز الدينية وغيرهم وذلك لمعرفة موقف د. البرادعي من الترتيب العالمي لهم وكذلك علي مستوي مصر و علي مستوي العالم وهو يتضمن بالنسبة لمصر بالطبع الرئيس حسني مبارك وكذلك الأستاذ جمال مبارك وأيمن نور وغيرهم من الرموز الدينية مثل البابا شنودة والشيخ حسن البنا وبالطبع أنور السادات وجمال عبد الناصر وغيرهم


الموقع الرسمي للحملة الشعبية المستقلة لدعم وترشيح البرادعي 2011

http://www.elbaradei2011.com/arab/

موقع تسليم التوكيلات


http://elbaradei.info/tawkeelat/


موقع التصويت للدكتور البرادعي عالمياً كأشهر الشخصيات


http://www.whopopular.com/Mohamed-ElBaradei


والترتيب العالمي ويتقدم فيه اليوم السبت 10 أبريل 2010 د. البرادعي ليحتل في الترتيب العالمي رقم 7 http://www.whopopular.com/Leaders-Politicians



الموقع الخاص بالترتيب علي مستوي مصر ويحتل د. البرادعي المركز الأول فيه بفارق رهيب عن رقم 2 http://www.whopopular.com/Egypt/Leaders-Politicians


بيان الدكتور البرادعي " معا سنغير "

في ضوء لقاءاتي بمختلف المصريين بجميع انتماءاتهم السياسية والمذهبية رجالاً ونساءً بمن في ذلك ممثلين عن المجتمع المدني والشباب فقد لمست شبه إجماع على ضرورة التغيير في مصر، ومن أجل هذا كان هناك اتفاق عام على ضرورة توحد جميع الأصوات الداعية للتغيير في إطار جمعية وطنية طلب مني أن أكون في مقدمتها ومن خلفها، وبحيث تكون إطاراً عاماً ينطوي تحته جميع الأصوات المطالبة بالتغيير. والهدف الرئيسي من الجمعية هو العمل على التوصل إلى نظام سياسي يقوم على الديمقراطية الحقة والعدالة الاجتماعية، والخطوة الأولى على هذا الطريق هي كفالة الضمانات الأساسية لانتخابات حرة ونزيهة تشمل جميع المصريين، بحيث تكون هناك فرصة متكافئة للجميع، سواء الانتخابات التشريعية أو الانتخابات الرئاسية، وهي ضمانات وإجراءات تطالب بها فئات عريضة من المجتمع المصري منذ سنوات عديدة وفي مقدمتها:
1. إنهاء حالة الطوارئ
2. تمكين القضاء المصرى من الاشراف الكامل على العملية الانتخابية برمتها.
3. الرقابة على الانتخابات من قبل منظمات المجتمع المدنى المحلى والدولى.
4. توفير فرص متكافئة في وسائل الإعلام لجميع المرشحين وخاصة في الانتخابات الرئاسية.
5. تمكين المصريين في الخارج من ممارسة حقهم في التصويت بالسفارات والقنصليات المصرية.
6. كفالة حق الترشح في الانتخابات الرئاسية دون قيود تعسفية اتساقاً مع التزامات مصر طبقاً للاتفاقية الدولية للحقوق السياسية والمدنية، وقصر حق الترشح للرئاسة على فترتين.
7. الانتخابات عن طريق الرقم القومي. ويستلزم تحقيق بعض تلك الإجراءات والضمانات تعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور في أقرب وقت ممكن.
وأود أن أؤكد في هذا الصدد أن الجمعية الوطنية للتغيير بابها مفتوح لجميع المصريين داخل مصر وخارجها، الذين يتفقون مع ضرورة التغيير بدءاً بتحقيق الضمانات والإجراءات الوارد ذكرها والخاصة بالانتخابات وانتهاء بدستور جديد يكفل لكل مصري حقه في الحياة الحرة الكريمة ويكون بداية لبرنامج إصلاح اجتماعي واقتصادي شامل، وبحيث يكون في النهاية الشعب هو السيد والحاكم. إن هدف الجمعية الأول ليس مقصوراً على تغيير قواعد الترشح للرئاسة أو من سيترشح لها وإنما هو السعي إلى التغيير الشامل عن طريق حشد التأييد الشعبي لهذا الغرض بأسلوب سلمي، وقد تم اختيار الدكتور حسن نافعة- أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة- ليكون منسقاً عاماً للجمعية. «معاً سنغير»

ترجم الصفحة لأي لغة

السبت، ١٢ فبراير ٢٠١١

رسالة لشباب مصر وشباب الأمة العربية جمعاء :


مبروووووووك لكل حر ولكل الشرفاء في مصر وكذلك في الدول العربية جميعها . ثورة الشباب المصري يوم 25 بناير 2011 وأيضاً يوم رحيل الطاغية 11 فبراير 2011 أعتبر هذين اليومين وما بينهما هما البداية الحقيقية للمنطقة والشرق الأوسط العظيم ليخط في كتاب التاريخ الحديث إسمه بجدارة وإستحقاق ولا يبقي سوي بذل الجهد ثم التفاني والعمل العمل الجماعي ثم التعاون في الحق والصدق والشفافية والرحمة ثم يأتي النجاح والفرحة والرقي والسؤدد.

دعونا الآن نجتهد في وضع مصرنا علي الطريق الصحيح وهو أمر ليس بالهيّن ولكنني علي ثقة أن هذا الشباب قادر بحيويته وشبابه وإصراره ووطنيته أن ينجح في ذلك وأن يحققه في وقت قياسي ... وليكن هذا هو الهدف الأسمي والأحق بالأولوية للتحقيق ولندع الحساب للظالمين والسارقين واللصوص وكلاب السلطة السابقة فيما بعد وضع مصرنا علي أوّل طريق الديمقراطية الحقيقية ( وليست المزيفة ) طريق العدالة الإجتماعية والشفافية وإحترام حقوق الإنسان .

وأضيف أنه ليس بالضرورة أن نفكر الآن فيمن سيكون رئيس البلاد القادم ؟ ولكن الأهم الآن هو التفكير فيمن هو الأصلح ليقود هذه الفترة الحاسمة التاريخية من تاريخ مصر والأمة العربية بأكملها والتي إن جاءت دقيقة وبحرفية عالية سيستطيع اي رئيس قادم أن يقود السفينة الي الأعالي دائماً وأعتقد ضرورة أن يكون الرئيس له نائب يتم إنتخابه بنفس الوقت وأن تكون سلطاته محدوده وأن يكون الشعب رقيب علي الجميع . لا أفضّل أن يكون رئيسنا القادم ممّـن يسعون للمنصب ... ولكني أفضله أن يكون ممّـن يسعي المنصب اليهم .

نريد محو الأمية ونريد دعم الخريجين فنياً وخبراتياً { وأنا شخصياً علي استعداد لنقل خبراتي الهندسية جميعها لشباب المهندسين من تخصصي كهرباء إتصالات حتي يصبحوا علي درجة عالية من الخبرة علماً بأن لدي خبرات متنوعة في المصانع والشركات وأستديوهات الإعلام وغيرها } ونريد تعديل قانون الضرائب لتكون تصاعدية بدون جور علي أحد نريد إسترداد ثروات مصر المنهوبة بهدوء ودونما صخب نريد محو ثقافة أن الأيدي العاملة في مصر رخيصة .

نريد إعادة وجه مصر الحضاري في كل شيء وها أنتم رأيتم كيف أجبرتم العالم علي إحترامكم وإستعادة بعض من تأثير مصر عالمياً ! هذه هي مصر وموقعها من الإعراب ولم يبقي سوي بذل الجهد علي أن يكون هذا الجهد محدد التوجه بحيث لا تتضارب بين بعضها البعض فمثلاً يجب أن تقوم كل وزارة أو إدارة بالدولة بعمل ضمن مخطوطة متكاملة لا تتعارض أو تتصادم مع عمل إدارة أو وزارة أخري وأخيراً أود أن أضيف أن الوقت هو من أهم عوامل النجاح كما أن شباب مصر وكيف يتم توظيفه في خطط التنمية هو مفتاح تقدم مصر وتطورها سريعاً بإذن الله تعالي. ليكن هذا شعاركم شعار ثورة 25 يناير وأنا ومن هو مثلي معكم نبني ونشيد ونعيد الإمجاد ونقف رافعين رؤوسنا متطلعين لمستقبل أفضل ... الشعار هو : " " ان اقوى وسيلة للانتقام هى النجاح و هيّـا معـاً نبنى مصر بعد مبارك " ، هذا هو شباب مصر، وهذه هي القِـيَـم والمبادئ التي ستعلّمونها للعالم . العلم ثم العلم ثم العلم ... ثم الإعتماد علي الخبرات العملية والتطبيق الصحيح والجاد وفتح أبواب الإبتكار ودعم البحث العلمي هي طريق التنمية الحقيقي والتنافس العالمي . ويجب أن نعلم جميعاً أنه لا يوجد أي نجاح جقيقي دونما إخفاقات عديدة، المهم هو أن نبدأ دائماً من حيث إنتهي الناجحون وأن نستخدم كافة قدراتنا باسلوب صحيح وأن نكون دائماً متواضعون مهما توصلنا الي قدر عال من العلم أو الخبرة أو السلطة أو أو . وأخيراً العمل الجماعي الذي بدونه من العسير تحقيق أي تقدم ( التيم وورك ).

لن يقف بعون الله أمام هذا الشباب أقصد هذا الشعب اي عقبة

وسوف يري العالم كيف لهؤلاء الذين ضحوا بأنفسهم ومن ورائهم شرفاء الأمة من أجل العزة والكرامة ... كيف سيبنون دولتهم لتتبوأ مكانة تستحقها بين الأمم الحرة الناعضة وسيري العالم كيف يعمل هذا الشعب بالجد والإجتهاد والتيم وورك والتصميم والإرادة الفولاذية وكيف سيحقق المعجزات. أمـّا عن المعاناة مستقبلاً فأعتقد أنها ستكون فقط من نصيب اللصوص والأفاقين والهشّك بشّك وبتوع الفهلوة والشتارة والعلم يكيل بالباذنجان وأبجني تجدني ... الي آخر كشف الخايبين .

وأخيراً فأنا عمري 64 سنة وعضو في الجمعية الوطنية للتغيير برقم عضوية 2893... ولم يسبق لي أن كنت عضواً في أي حزب سياسي ولكني الآن سوف أجتهد بمجرد ان تسنح الفرصة في سبيل تحرير نقابة المهندسين مع شرفاء مصر من إخواني وابنائي واساتذتي المهندسين والله يوفقنا الي ما فيه خير هذه الأمة . وشعاري : " ساتواضع وأنكر ذاتي خلال اي عمل جماعي" ، وأيضاً : " " ان اقوى وسيلة للانتقام هى النجاح و هيّـا معـاً نبنى مصر بعد مبارك " .
                                       من مواطن مصري فرحان : مهندس /محمد حمدي مصطفي حمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق